كله، واهتد به($في أ، ج، هـ: «واهتبل» وفي ب: «وأبتهل» وهو تصحيف وما أثبت من: م.$)، فهو من كمال الناسخ($في ب: «جل النسخ» وهو تصحيف.$)، ومن مؤكد ما يحتاج إليه الضابط، وإلا لم يتم له المراد ولا استبان($سقطت من: ب.$).
[ثم قال($سقطت من: أ، ج، وما أثبت أولى.$) تعالى: «مَلِكِ يَومِ الدِّينِ»($ الآية ۳ الفاتحة، ما بين القوسين المعقوفين سقط من: ب.$)]، وكتبوا في جميع المصاحف: «مَلِكِ يَومِ الدِّينِ» بغير ألف، مثل: «مَلِكِ النَّاسِ»($ من الآية ۲ الناس.$) وكذا كتبوا: «قُل اللَّهُمّ ملِكَ المُلكِ»($ من الآية ۲۶ آل عمران.$) بإجماع($واتفق على ذلك جميع شيوخ الرسم، فذكرها أبو عمرو الداني في باب ما اتفقت على رسمه مصاحف الأمصار عن محمد بن عيسى عن نصير، وذكره الغازي بن قيس في هجاء السنة أنه في مصحف عثمان بن عفان: «ملك» ثلاثة أحرف، ومثله للطلمنكي والشاطبي وغيرهم، ورواها أبو عبيد عن أم سلمة أنها بغير ألف، رعاية للقراءتين. انظر: المقنع ۸۳، الدرة ۱۳، الوسيلة ۲۰، الجميلة ۴۱.$)، واختلف القراء هنا خاصة، فقرأه($في ج، هـ: «فقرأ».$) عاصم والكسائي($ويوافقهما يعقوب وخلف العاشر. انظر: النشر ۱/ ۲۷۱، إتحاف ۱/ ۳۶۳، التيسير ۱۸.$) بألف بين الميم واللام في اللفظ، مثل المجمع عليه في آل عمران، وقرأ($في ب: «وقرأه».$) سائر القراء بغير ألف، مثل الذي في الناس($في ب: «في سورة الناس».$)، بإجماع أيضا هناك($في ب: «منهم هناك».$)،

كله، واهتد به($في أ، ج، هـ: «واهتبل» وفي ب: «وأبتهل» وهو تصحيف وما أثبت من: م.$)، فهو من كمال الناسخ($في ب: «جل النسخ» وهو تصحيف.$)، ومن مؤكد ما يحتاج إليه الضابط، وإلا لم يتم له المراد ولا استبان($سقطت من: ب.$).
[ثم قال($سقطت من: أ، ج، وما أثبت أولى.$) تعالى: «مَلِكِ يَومِ الدِّينِ»($ الآية ۳ الفاتحة، ما بين القوسين المعقوفين سقط من: ب.$)]، وكتبوا في جميع المصاحف: «مَلِكِ يَومِ الدِّينِ» بغير ألف، مثل: «مَلِكِ النَّاسِ»($ من الآية ۲ الناس.$) وكذا كتبوا: «قُل اللَّهُمّ ملِكَ المُلكِ»($ من الآية ۲۶ آل عمران.$) بإجماع($واتفق على ذلك جميع شيوخ الرسم، فذكرها أبو عمرو الداني في باب ما اتفقت على رسمه مصاحف الأمصار عن محمد بن عيسى عن نصير، وذكره الغازي بن قيس في هجاء السنة أنه في مصحف عثمان بن عفان: «ملك» ثلاثة أحرف، ومثله للطلمنكي والشاطبي وغيرهم، ورواها أبو عبيد عن أم سلمة أنها بغير ألف، رعاية للقراءتين. انظر: المقنع ۸۳، الدرة ۱۳، الوسيلة ۲۰، الجميلة ۴۱.$)، واختلف القراء هنا خاصة، فقرأه($في ج، هـ: «فقرأ».$) عاصم والكسائي($ويوافقهما يعقوب وخلف العاشر. انظر: النشر ۱/ ۲۷۱، إتحاف ۱/ ۳۶۳، التيسير ۱۸.$) بألف بين الميم واللام في اللفظ، مثل المجمع عليه في آل عمران، وقرأ($في ب: «وقرأه».$) سائر القراء بغير ألف، مثل الذي في الناس($في ب: «في سورة الناس».$)، بإجماع أيضا هناك($في ب: «منهم هناك».$)،